الخميس، 31 ديسمبر 2020
سيد أمين يكتب: الغرق في شلالات الوطنية الزائفة
الأحد، 20 ديسمبر 2020
سيد امين يكتب : المطبِّعون الجدد .. من يربح ماذا؟
لم تحرز إسرائيل انتصارا كبيرا يستحق هذا الصخب والاحتفالات في حزمة التطبيع العربية الجديدة الموقَّعة معها، مع الإمارات والبحرين والسودان، تماما كما لم تحرز انتصارا في الحزمة القديمة إبان توقيع اتفاقية كامب ديفيد مع مصر، واتفاقية وادي عربة مع الأردن، وذلك لأنها في الحزمة الجديدة فقط أخرجت العلاقة الخبيثة من الظلام إلى العلن، وهى لم تطبِّع أبدا مع الشعوب العربية ولم تحترم إرادتها قط، ولكنها طبَّعت مع نظم حكم يعلم القاصي والداني أنها خاضعة
الأحد، 13 ديسمبر 2020
سيد امين يكتب : ملاحظات على نظرية العَوْد الأبدي
نشر في المرة الاولى على موقع عربي 21
مع ظهور وباء الكورونا بداية عام 2020، راح الكثيرون يرددون أن هناك لغزا في رقم عشرين، وأن كل عام يوافق الرقم عشرين من كل قرن يتفشى فيه وباء قاتل يفتك بمئات الآلاف من البشر، فما بالك لو كان الرقم يحتوي على ذات الرقم مرتين هذا العام!
أصحاب هذه الرؤية دللوا على ذلك بأنه في عام 1720 ضرب الطاعون مدنا أوروبية وخاصة في فرنسا مخلفا 100 ألف قتيل، وفي 1820 ضربت الكوليرا دول شرق آسيا وخاصة إندونيسيا والفلبين وقتلت
السبت، 12 ديسمبر 2020
Criteria of Majority Rule in Egypt, Arab World and US
by-Sayed Amin
Egyptian Institute for Studies.
Citizens in Egypt and other Arab countries have been fascinated by the recent US presidential election 2020 and the rivalry between Joe Biden and Donald Trump, especially that the “former” US President Trump and his campaign were acting as an “opposition” force whose powers have been removed; and how judges belonging to the Republican Party, whom Trump had appointed in US supreme courts, sided with the law and let him down when he asked them to block voting in some states, against the norms in the Arab world.
Meanwhile, unlike the popular fascination by the American elections, there was a feeling of disappointment in Egypt with respect to what happened in
الخميس، 3 ديسمبر 2020
مقالات عام 2020
سيد أمين يكتب: ما بين تفجيرات مقديشو.. وحصار طرابلس
نشر المرة الاولى في عربي 21
الإثنين، 06 يناير 2020 12:00
ص بتوقيت غرينتش
حينما نبحث عن العقول المدبرة للتفجير الإرهابي الذي حدث عند نقطة تفتيش مزدحمة في العاصمة الصومالية مقديشو السبت قبل الماضي، والذي أودى بحياة 150 قتيلا ونحو 90 من الجرحى، لا بد أن نفتش في المعطيات السليمة بغية الوصول إلى النتائج السليمة، ونأخذ في الاعتبار كثرة الطامعين في الحصول على موطئ قدم على السواحل الغربية للقرن الأفريقي وباب المندب، التي تقع عليها دولة الصومال، وتمثل موقعا استراتيجيا متميزا، فيما تطمح السعودية والإمارات لتنصيب حكومة موالية لها على سواحله الشرقية في اليمن.
الصراع التركي
الإماراتي
ولكي نضع النقاط فوق الحروف، لا بد أن نعرج على العلاقات الصومالية الإماراتية، حيث سعت دولة الإمارات العربية لإقامة علاقات متميزة مع دولة الصومال، حيث وقعتا مذكرة تعاون ثنائي بين البلدين أواخر عام 2013، تلا ذلك توقيع البلدان مذكرة تفاهم للتعاون العسكري عام 2014، إلا أن العلاقات ساءت عام 2018 إثر قيام حكومة الصومال بإنهاء الوجود العسكري الإماراتي في أراضيها، وإلغاء اتفاقية شراكة بين شركة موانئ دبي والحكومة الإثيوبية لتشغيل ميناء بربرة، مع مصادرة عشرة ملايين دولار في حقيبتين وصلتا على متن طائرة إماراتية خاصة إلى مطار مقديشو، وتعتقد الحكومة الصومالية أنهما كانتا في طريقهما لدعم
الاثنين، 30 نوفمبر 2020
سيد أمين يكتب : معايير حكم الأغلبية في مصر والوطن العربي وأمريكا
الأحد، 29 نوفمبر 2020
Sisi Regime, Renaissance Dam, and American Attitude
at Egyptian Institute for Studies.
الأربعاء، 4 نوفمبر 2020
سيد امين يكتب: نظام السيسي وسد النهضة ..تواطؤ أم مغالبة؟
الثلاثاء، 3 نوفمبر 2020
سيد أمين يكتب: القول السيار في واقعة ابن المستشار
المقال نشر للمرة الاولى في عربي 21
الأربعاء، 14 أكتوبر 2020
Why Egypt's educational system is a failure?
by - Sayed Amin
at Egyptian Institute for Studies.
الاثنين، 5 أكتوبر 2020
سيد أمين يكتب: لماذا تفشل المنظومة التعليمية في مصر؟
أيام قلائل ويبدأ في مصر عام دراسي جديد، تتضاعف معه معاناة الأسر المصرية التي تعاني الأمرّين أساسا من غلاء تكاليف المعيشة، وتدني الدخول وارتفاع معدلات الفقر والبطالة وتفشي الأمراض وغيرها.
حيث تبقى الأسر بحاجة لميزانيات مالية كبيرة من أجل الدروس الخصوصية التي صارت لصيقة بالتعليم رغم تجريمها قانونا، وميزانيات الزي والكتب والكراسات
الأحد، 20 سبتمبر 2020
Egyptians Are Fighting Silent Wars
by - SAYED AMIN
الخميس، 17 سبتمبر 2020
سيد أمين يكتب: حروب صامتة يخوضها المصريون
صارت هناك حربا صغيرة
أحيانا أو كبيرة في أحيان أخرى داخل كل بيت أو أسرة أو عائلة أو قبيلة أو حي أو
قرية، تصغر معها معاناة الناس من الاكتواء بنار الاستبداد أو غلاء الأسعار ونضوب
الدخول والموارد، وبالتالي ففي مثل تلك الظروف فإن مسألة الاستقلال الوطني والحفاظ
على أراضيه وحماية المقدسات أصبحت رفاهية لا يملكها اغلب الناس، ولعل ذلك هو ما
يفسر أسباب صناعة ما سبق.
ومن الخطأ الجسيم النظر
إلى تلك الحروب بأنها معارك في درجة متدنية، وذلك لأن الثابت عند علماء الاجتماع
مثلا أن الظلم الاجتماعي أشد وطأة من الظلم الاقتصادي والسياسي، ورغم ذلك نجد أن
كثيرا من الكتاب والباحثين الجادين يستهينون به، رغم أن أعظم الثورات في التاريخ
كانت في الأصل هي ثورات اجتماعية كالثورة البلشفية والفرنسية وحرب الاستقلال
الأمريكية، وحتى الديانات المختلفة هي في الغالب تطبيقات اجتماعية.
عودة الثأر
لم تكن واقعة مصرع ابن
المنوفية الشاب محمود البنا العام الماضي والتعاطف الشعبي الواسع معه إلا تعبير عن
حالة رفض شعبي قاطعة لواقع أليم يعيشونه صباح مساء من تفشي أعمال البلطجة مع سهولة
الإفلات من العقاب وعدم وجود تشريعات لحماية الشهود، يغذيه تفشي المحسوبية والرشوة
في مؤسسات العدالة، فضلا عن ضعف القوانين الرادعة، بالإضافة إلى اهتمام السلطة
بالحفاظ على أمنها السياسي وردع المعارضين السياسيين وترويعهم، تارة بيدها عن طريق
التلاعب بالقوانين، وتارة أخرى بإطلاق يد البلطجية والمسجلين خطر والخارجين عن
القانون في المجتمع.
كان من الطبيعي إزاء هذا
أن يفقد الناس ثقتهم في الدولة ويعودون لحماية أنفسهم بأيديهم، فرغم أن ظاهرة
الثأر كانت قد أوشكت على الانتهاء من قاموس الحياة المصرية، إلا أنها عادت مؤخرا
بقوة إلى المجتمع المصري بحيث لم تعد غالبا أي قرية أو مركز من مراكز الجمهورية
إلا وتشتعل فيها معركة ثأرية طاحنة تحصد الأرواح وتروع الناس، وتكاد تحذر كل
تفصيلة من تفاصيل أحداثها بقرب انهيار دولة القانون، وأن القوانين بدلا من أن تقتص
للمظلوم من الظالم قصاصا رادعا، تعمد غالبا ادوان انفاذ القانون للتعامل مع قضية
العدالة طبقا لمصالحها مع أطرافها وثقلهم في المجتمع، فيما يبقي السبب الأبرز وراء
تنامي الظاهرة هو فقدان الثقة بقوة القانون واعتباره ذاته أداة للإفلات من العقاب
وليس أداة للعقاب.
ويبقى القول أن السلطة
مدعوة بإلحاح لاستخدام نفس القوة التي ردعت
بها الآلاف من معارضيها بعد ثورة يناير وما قبلها، لردع الخارجين عن
القانون.
وتضج وسائل الإعلام كافة
وخاصة مواقع التواصل الاجتماعي بالكثير عن قصص الثأر التي تفشت في المجتمع دون
وجود إحصاءات رسمية لذلك، نظرا لان الكثير من تلك الحوادث يتم تكييفها قانونيا –
باصرار من الاهالي- بصفات مغايرة دون الإفصاح عن تاريخ الصراع وحقيقته.
انتشار المخدرات
غني عن البيان أن للسلطات
المتعاقبة مآرب أخرى في تنامي ظاهرة تعاطي وتداول المخدرات، تارة بغض الطرف وتارة
بالتجاهل وتارة بالتهاون، وأحيانا بالاشتراك والتشجيع، وهو ما كشفته واقعة “عزت
حنفي” الشهيرة والتي جرت أحداثها في محافظة أسيوط، مطلع الألفية الجديدة، والتي
جسد جزءا من حقيقتها فيلم “الجزيرة”، واعترفت بها السلطة آنذاك.
كما أن التعامل الأمني مع
الظاهرة أعطى شعورا لدي الناس بانها لا تحاربها ما شجع بعض نواب برلمانها وكذلك
فنانون وباحثون وأكاديميون للمطالبة بتقنين تدلها وتعاطيها، يأتي ذلك رغم أن
البرلمان “نظريا” شدد عقوبة تداول تلك المواد لتصل إلى الإعدام.
الإحصاءات الرسمية تؤكد
أن 10.4%، من المصريين يتعاطون المخدرات مع انخفاض سن التعاطي إلى تسعة سنوات، وأن
79% من الجرائم التي تُرتكب في مصر ترجع إلى تعاطيها.
الاتجار بالبشر
“البلطجية”
هم أصحاب اليد الطولى في أي نزاع، شجعهم على ذلك تراخي الدولة في التعامل معهم
بالقوة اللازمة، ما أرسل لهم رسائل خاطئة بأنهم مميزون لديها، واعطى ذات الرسائل
للمجتمع بضرورة الاستكانة لهم نظرا لما يملكونه من نفوذ، وخاصة بعدما تم الاحتفاء
بهم وضهم في أعمال الخدمة المدنية للدولة ومنح رموزهم الإعفاءات التقديرية لهم.
كما أن الإعلام الرسمي
ساهم في تشجيع تلك “الظاهرة” عبر إنتاج أعمال درامية عديدة تمجد شخصية البلطجي
وتبرر له إجرامه، وتعلي من الدوافع التي
ساهمت في تشكيل شخصيته، كالمظلومية أو التمرد على الظلم الاجتماعي أو
للدفاع عن النفس وغيرها.
وزاد من الطين بلة أن
اللصوص الذين كانوا قديما يسرقون في غفلة من الزمان ممتلكات الناس وأموالهم، لم
يكتفوا بإظهار سطوتهم وفعل ذلك عنوة، بل تمادوا واخذوا يسرقون الناس أنفسهم
ويبيعونهم لعصابات تجارة الأعضاء البشرية تارة، ولشركات الأدوية العالمية تارة
أخرى لتجري عليهم تجاربها الطبية حتى صارت مصر من كبريات الدول في هذه النشاط الوضيع
الذي جرى تقنينه عام 2017، أو يقومون باختطاف الضحايا مقابل الفدية أو ابتزاز
ذويهم أو الاغتصاب في حالة الإناث، الوقائع شائعة جدا في المجامع المصري ونسجت
حالات من الخوف والهلع فيه.
المواقع الإباحية
تأتي المواقع الجنسية
والإباحية عبر الانترنت وأحيانا عبر بعض الاقمار والفضائيات لتحطم ما تبقي من قيم
وعادات ونوازع دينية لم تحطمها الدراما العربية المنحطة، ورغم أنه قد أثيرت ضجة في
مصر بداية عام 2012 مطالبة بحجب تلك المواقع وتعللت الحكومة وقتها بأن هذا الإجراء
سيكلف المليارات وأنه شبه مستحيل فنيا، إلا أن حجب السلطة حاليا مئات المواقع
السياسية وترك تلك المواقع لتتضاعف يؤكد أن السلطة كانت راغبة فيها لحاجة في
نفسها.
ونحن في غنى بالقطع من
الحديث عن الأضرار التي تتسبب فيها تلك المواقع علي النشء والشباب في استسهال
الرذيلة والشذوذ، ما يقود لقصص مروعة عن كل جرائم الاغتصاب والفجور والشذوذ وزنا
المحارم التي تمتلئ بها الصحف المصرية وترويها الحكايات الهامسة، وصارت ظواهر
لافتة للمتأملين.
مشكلات بالجملة
هناك جملة من المشكلات
التي تعانيها الأسرة المصرية قد تكون بواعثها في الغالب اقتصادية،ومنها تفشي ظواهر
العنوسة لدي الشباب من الجنسين وبالطبع فإن وجود هذه الحالة لدي الفتيات – وهي
تتخطي حاجز الـ10 ملايين بحسب الإحصاءات الرسمية – تسبب توترا كبيرا لأسرهن خوفا
على مستقبلهن بعد فقدانهن عوائلهن، وكذا تفشي ظاهرة الطلاق – حالة طلاق كل دقيقتين
– وتنامي ظاهرة تملص أرباب الأسر من الإنفاق عليها بسبب البطالة وتدني الأجور، ما
أنتج ظاهرة المرآة المعيلة والتي تعول نحو 3.5 مليون أسرة “نحو 20 مليون نسمة “.
كما أن إصابة أحد أفراد الأسرة بمرض مزمن عادة ما يسبب ارتباكا لجميع أفراد أسرته حتى لو كان مقتدرا ماديا، فهناك جهات تقدر وجود نحو 2.6 مليون مريض بالفشل الكلوي، و 8.2 مليون مريض بالسكري، و1130 مريض سرطان لكل مليون نسمة، فضلا عن 10.6 مليون معاق، ناهيك عن عشرات الأمراض الأخرى، وأن كل مريض من هؤلاء يشاركه آلامه العديد من أهله وذويه.
في الواقع أن الشعب
المصري يعاني الآن حربا بيولوجية ونفسية واقتصادية وسياسية شاملة هى الأخطر منذ
نشأة مصر.
اقرأ المقال على موقع المعهد
المصري للدرسات
السبت، 22 أغسطس 2020
سيد أمين يكنب: وحضر معهم قوم شعيب !!
الاثنين، 6 يوليو 2020
سيد أمين يكتب: فرنسا أم الدولة العثمانية؟.. متحف الإنسان يشهد
الثلاثاء، 23 يونيو 2020
سيد أمين يكتب: الذين هربوا الى الصحراء
سلوك عسكري
سلوك استعماري
تجربة كاشفة
الأحد، 7 يونيو 2020
سيد أمين يكتب: ما وراء "مبادرة المهزوم".. على من يراهن خليفة حفتر؟!
هزائم دبلوماسية
التحريض على الثورة
الأربعاء، 27 مايو 2020
سيد أمين يكتب: من منى مينا؟.. ومن زوجها الاخواني؟!
هي هي .. كما هي:
مواقف إنسانية
الثلاثاء، 19 مايو 2020
سيد أمين يكتب : ماذا يعني تحرير الوطية؟
قاعدة الوطية
ما بعد المرحلة
المسار السياسي
الأحد، 10 مايو 2020
سيد أمين يكتب: لماذا تفشى الوباء يا سيادة الوزيرة؟
تربح سياسي
إهمال أم مؤامرة
إجراءات متأخرة
الثلاثاء، 28 أبريل 2020
سيد أمين يكتب: مواقف مشرفة للزعيم الكوري.. مات أو لم يمت!
المواقف العربية
الموقف من إيران
الموقف المصري
ولتخطي الحجب انقر هنا